جورج فيلهلم فريدريش هيجل ، هو فيلسوف الماني ، ولد في مدينة شتوتغارت في غرب المانيا ، و هو أحد أهم مؤسسي المثالية الالمانية ، و قد اشتهر في اواخر القرن الثامن عشر ، و هو من استطاع تطوير المنهج الجدلي الفلسفي ، و قد كان له كبير الأثر في العديد ، من النظريات الفلسفية المعاصرة .
حياة الفيلسوف هيجل
– ولد الفيلسوف هيجل لعائلة روسية ، و قد كان ذلك في عام 1770 ، و كانت أمه إحدى أهم المحاميات ، في المحكمة العليا و قد دخل العديد من المدارس ، نظرا من العديد من المشاكل ، التي عاصرها في صغره ، و قد درس في كلية اللاهوت ، في جامعة توبنغن .
– عاصر العديد من المشاهير و الفلاسفة ، و درس فقه اللغة الالمانية ، و التاريخ و قد عمل مدرسا لعدة سنوات ، لدى الاسر الارستقراطية في المانيا ، بعدها استقر في فرانكفورت ، و كتب العديد من المقالات التي لم تنشر .
– تحدث عن الانفصال في الحس و العقل الوجودي ، و تحدث في الكثير من الأمور الوجودية و منها وجود الله و كماله ، و كذلك تحدث عن مفهوم الوحدة ، و تشمل موضوع الوحدة الأولية .
– هناك الدراسات الفلسفية التي قام بها ، قد قدمت في المواد الدراسية .
– كتب العديد من الكتب عن أصل العلوم الفلسفية .
أشهر كتبه المترجمة
– المدخل إلى علم الجمال: فكرة الجمال
– علم ظهور العقل
– فنومينولوجيا الروح
– حياة يسوع
– محاضرات في تاريخ الفلسفة
فلسفة الفيلسوف هيجل
– كتب كثيرا عن الحرية و التقاليد الافلاطونية ، و كان فكره يميل إلى الفلاسفة التجريبيين ، و قد وجد أن الروح لها مسمى أكثر شمولا ، من تلك التي لم تبث في الجوامد .
– كذلك كتب كثيرا عن الصيرورة الجدلية ، التي تحدثت عن مراحل تطور العالم ، و كذلك كتب عن مراحل التطور ، وصولا للكمال و التناقد بين المعرفة ، و العقل البشري كذلك كتب ، عن المعرفة المطلقة .
أشهر ما قال هيجل
– وعي الحرية وعيا تاما ، في كل زمان و مكان ، لابد أن يكون سابقا على تحققها تحققا عمليا .
– حين ترسم الفلسفة لوحتها الرمادية ، فتضع لونًا رماديًا فوق لون رمادي ، فإن ذلك يكون إيذانًا بأن صورة من صور الحياة قد شاخت .
– إن قراءة الصحف ، هي لون من الوان صلاة الصبح .
– الحسد أغبي الرذائل إطلاقا ، فإنه لا يعود على صاحبه بأية فائدة .
– رجل واحد فقط فهمني ، و حتى هذا الرجل لم يفهمني .
– ما هو منطقي فهو حقيقي ، وما هو حقيقي فهو منطقي .
– تاريخ العالم ليس إلا تقدم الوعي بالحرية .
– الحقيقة في الفلسفة ، تعني تقاطع النظرية مع الواقع الخارجي.
– العقل يجمع الناس و الفهم يفرقهم .
– الحسد أغبى الرذائل إطلاقا ، فإنه لا يعود على صاحبه بأية فائدة.
– ما هو منطقي فهو حقيقي ، وما هو حقيقي فهو منطقي.
– العقل ضيق الأفق هو الذي لا يستطيع رؤية أمرٍ من زوايا مختلفة.
– التعليم هو فن جعل البشر أخلاقيين.
– لم يتم أبدا تحقيق شيء عظيم في هذا العالم دون عاطفة.
– وعي الحرية وعيا تاما ، في كل زمان ومكان، لابد أن يكون سابقا على تحققها تحققا عمليا.
– حين ترسم الفلسفة لوحتها الرمادية فتضع لونًا رماديًا فوق لون رمادي ، فإن ذلك يكون إيذانًا بأن صورة من صور الحياة قد شاخت.
– إن قراءة الصحف هي لون من الوان صلاة الصبح.
– الحسد أغبي الرذائل إطلاقا، فإنه لا يعود على صاحبه بأية فائدة.
– رجل واحد فقط فهمني، وحتى هذا الرجل لم يفهمني.
– ما هو منطقي فهو حقيقي، وما هو حقيقي فهو منطقي.
– الحقيقة في الفلسفة تعني تقاطع النظرية مع الواقع الخارجي.