تحدث الخلافات الزوجية في الكثير من البيوت ، ولها العديد من الأسباب ، ويمكن للمرأة أن تقوم بقراءة القرآن والدعاء حتى يصلح لها بيتها وزوجها ، ويوجد في القرآن الكريم العديد من الآيات التي يمكن بقراءتها بنية إصلاح الزواج أن يهدي الله الزوج لزوجته ويسود الحب والود بينهما .
آيات قرآنية لتسخير الزوج
بسم الله الرحمن الرحيم :
{ واتّبعوا ما تتلوا الشياطين على مُلك سُليمان وما كفر سُليمان ولكن الشياطين كفروا يُعلمون الناس السحر وما أُنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت وما يُعلمان من أحدٍ حتى يقولا إنما نحنُ فتنةٌ فلا تكفر فيتعلمون منهما ما يُفرقون به بين المرء وزوجه وما هم بضآرين به من أحدٍ إلا بإذن الله ويتعلمون ما يضرهم ولا ينفعهم ولقد علموا لمن اشتراهُ ما له في الآخرة من خلاق ولبئس ما شروا به أنفسهم لو كانوا يعلمون } البقرة 103
{وقلنا يآ أدم اسكُن أنت وزُوجك الجنة وكُلا منها رغداً حيثُ شئتُما ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين } البقرة22
{ يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبثّ منهما رجالاً كثيراً ونساء واتقوا الله الذي تسآءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيباً } النساء 51
{ فإن طلقها فلا تحلُ له من بعدُ حتى تنكح زوجاً غيرهُ فإن طلقها فلا جُناح عليهما أن يتراجعا إن ظنّا أن يُقيما حُدود الله وتلك حُدود الله يُبينهما لقوم يعلمون } سورة البقرة 220
{ ويا أدم اسكُن أنت وزوجُك الجنة فكُلا من حيثُ شئتما ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين } الاعراف 19
{ وإن أردتم استبدال زوجٍ مكان زوج وآتيتم إحداهن قنطاراً فلا تأخذوا منهُ شيئاً أتأخذونهُ بُهتاناً وإثماً مُبيناً } النساء 30
{ حتى إذا جاء أمرنا وفار التنور قُلنا احمل فيها من كُل زوجين اثنين وأهلك إلا من سبق عليه القولُ ومن آمن وما آمن معهُ إلا قليل } هود 40
{ هو الذي خلقكم من نفس واحدة وجعل منها زوجها ليسكُن إليها فلمّا تغشّاها حملت حملاً خفيفاً فمرت به فلمّا أثقلت دعوا الله ربهما لئن أتيتنا صالحاً لنكونن من الشاكرين } الاعراف 189
{ وهو الذي مدّ الأرض وجعل فيها رواسي وأنهاراً ومن كل الثمرات جعل فيها زوجين اثنين يُغشي الليل النهار إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون } الرعد 3
{ فاستجبنا لهُ ووهبنا له يحى وأصلحنا لهُ زوجه إنهم كانوا يُسارعون في الخيرات ويدعوننا رغباً ورهبا وكانوا لنا خاشعين } سورة الانبياء 90
{ يا أيها الناس إن كُنتم في ريبٍ من البعث فإنا خلقناكم من تُراب ثم من نطفة ثم من علقة ثم من مُضغة مُخلقة وغير مُخلقة لنبين لكم ونُقرُ في الأرحام ما نشاء إلى أجل مُسمى ثم نُخرجكم طفلاً ثم لتبلغوا أشُدكُم ومنكم من يتوفى ومنكم من يُردُ إلى أرذل العُمر لكيلا يعلم من بعد علم شيئا وترى الأرض هامدة فإذا أنزلنا عليها المآء اهتزت وربت وأنبتت من كُل زوجٍ بهيج } الحج 5
{ فقُلنا يا أدم إن هذا عدوٌ لك ولزوجك فلا يُخرجكما من الجنة فتشقى } طه 117