من اعمال يوسف زيدان
– روايات يوسف زيدان: ظل الأفعى و عزازيل و النبطي و غيرها.
– مجموعة مقالات: دوامات التدين ومتاهات الوهم.
– مجموعة قصصية: حل و ترحال.
– كتب: المقدمة في التصوف، و عبد الكريم الجيلي فيلسوف الصوفية، و الفكر الصوفي عند عبد الكريم الجيلي، و شرح فصول أبقراط لإبن النفيس، و شعراء الصوفية المجهولون، و ديوان عبد القادر الجيلاني – دراسة وتحقيق، و ديوان عفيف الدين التلمساني – دراسة وتحقيق، و قصيدة النادرات العينية للجيلي، و الطريق الصوفي و فروع القادرية بمصر، و عبد القادر الجيلاني ، باز الله الأشهب.
افضل اقوال يوسف زيدان
– اسأليني يا ابنتي، لأن السؤال هو الإنسان. الإنسان سؤالٌ لا إجابة.
– لا ينبغي أن نخجل من أمر فرض علينا ، مهما كان ، ما دمنا لم نقترفه.
– أعط من يستحق و من لا يستحق، يعطيك الله ما تستحق و مالا تستحق.
– الشجرُ أنقى من البشر ، و أكثر حباً للإله. لو صرتُ هذه الشجرة ، سأنشر ظلي على المساكين.
– إذا خلا قلبٌ من نبضات الحب أو العشق أو الهُيام ، لأكثر من ثلاثة أيام .. فهو قلبٌ يدقُّ في بدنٍ ميتٍ ، و أولى به أن يتوقّف عن هذا الدقّ الذي لا معنى له.
– إن الأجسام رخيصة من الممكن إمتلاكها بورقة ذات صفة شرعية ..أو بصفقة قد تكون قليلة المقدار او بقوة مغتصبة أما الروح و لأنها غالية لا يمكن الإستلاء عليها إلا بالحب.
– و من أركان العشق ، صومُ القلب و العين والعقل عن رؤية ما سوى المعشوق .. و العيش له ، و به ، و فيه .. فلا وجود لدى العاشق ، إلا لما يقترن بالمعشوق أو يقترب منه .. و ما عداه من ركام الموجودات ، خيالاتٌ باهتة لا حضور حقيقي لها.
– الحرف حمَّال احتمالاتٍ و أحوالهُ محيِّرةٌ .. حين نحبو إليه يحنو فيمنحُ المحرومَ و يُفرحُ المحزونَ و يحوطُ الوحيدَ و يحتضنُ الحائرَ ثم يحلِّق نحو الأحلام المستحيلة حيث تُمحي الحدودُ المحذِّرةُ .. و حين نحيدُ عنه يمحو يمحقُ أرواحنا يحتُّ أحجارنا يُحيل الحياةَ حُفرَ جحيمٍ حممها مُحجِّرة .. الحروفُ للأرواح حبسٌ ساحقٌ و مِلحٌ حارقٌ أحيانا و أحيانا حلاوةٌ و حريةٌ وحبٌ .. بَحرٌ و ارتحالاتٌ متحررة.
– إن بقية الأشياء مثل بقية الأشياء، لا يمتاز منها إلا ما نميزه نحن بما نكسوه به من وهم و ظن واعتقاد… لعل البدايات كما كان أستاذي القديم سوريانوس يقول، ما هي إلا محض أوهام نعتقدها. فالبداية و النهاية، إنما تكونان فقط في الخط المستقيم. و لا خطوط مستقيمة إلا في أوهامنا.
– للصلاة فعل كالسحر. فهي مراح للأرواح، ومستراح للقلب المحزون، وكذلك القداسات التي تغسلنا من همومنا كلها، بأن تلقيها عن كاهلنا إلى بساط الرحمة الربانية، فنرتاح إلى حين. ثم يعاودنا إليها الحنين ما دمنا مؤمنين بالرب، فإن خرجنا عن حظيرة الإيمان إنفردنا، وصرنا فريسة تمزقها مخالب القلق وأنياب الأفكار.