خوسيه ساراماغو واحد من علامات الرواية العالمية و البرتغالية ، و الذي وضعه على قائمة افضل كتاب الرواية في اوروبا و البرتغال كونه حاز على جائزة نوبل للأدب و قد عمل كثيرا في الادب المسرحي ، و له باع كبير في الصحافة البرتغالية ، ولد في 16 نوفمبر من عام 1922 وقد وافته المنية في 18 يونيو من عام 2010 ، وقد ترك ثروة كبيرة من الادب و العبارات التي مازالت تلهب صدور محبي القراءة ، و من افضل اقواله ما سوف يتم عرضه خلال السطور التالية
افضل اقوال خوسيه ساراماغو
إن الأشياء تتحقق في الواقع بقدر أقلّ من الإطراء المبالغ فيه
!ما أصعب أن يكون المرء مبصراً في مجتمع أعمى
البطون الفارغة تستيقظ باكراً
.الشي المهم هو ألا نفقد احترامنا لأنفسنا
أي رجل يحترم نفسه لن يناقش أموره الخاصة مع أول شخص يقابله
بمواجهة المحنة تعرف من هم أصدقاءك سواء بالدليل الظاهر أو بالتنبؤ
لا وجود للطرق القصيرة أو المباشرة
الأجوبة لا تأتي دائمًا عند الحاجة إليها
الأفكار الميتافيزيقية يمكن لأي رأس أن ينتجها، حتى وإن لم يجد الكلمات المناسبة في أحيان كثيرة
الصوت هو بصر من لا يستطيع الرؤية
العمى مسألة خاصة بين الفرد وعينيه اللتين خلق بهما
العمي غير معد و الموت غير معد بيد أننا نموت جميعا
اللحظات لا تعلن عن نفسها عندما تأتي
الماء اللطيف يأكل حتى الصخر القاسي
المرء لا يحتاج لكي يموت إلاّ أن يكون حياً
الموت أفضل سيدي .. الموت أفضل من هذا المصير
المياه التي جرت ومضت لا تدير الطواحين
النّذور لا توفّى دائماً، أحياناً بسبب الضغف، وأحياناً أخرى بسبب قوةٍ خارقةٍ لم نكن نحسب حسابها
إن أردت أن تحظى بخدمة ممتازة اخدم نفسك بنفسك
إن أصحاب القلوب القاسية لهم أحزانهم أيضاً
إن الطبائع حتى الحذرة والمحتشمة منها لها نقاط ضعفها إن ما نسميه عمى هو ببساطة شئما يغطي مظهر وكينونة الأشياء يتركها سليمة خلف حجاب أسود
حتى في أسوأ المحن قد تجد خيراً كافياً يمكنك من احتمال المحنة
خبز الآخرين هو الذي يثقل كاهل المرء دائماً
سيكون أمرا مرعبا عالم ملئ بالعميان شئ لا يحتمله العقل
عندما نلاحظ يوماً أننا لا نستطيع فعل شيء جيد ونافع فيجب أن نمتلك الشجاعة كي نغادر هذا العالم ببساطة
فهمت لماذا تضجر! لأنه لا شيء يجد قبولاً في نظرك
كلما زاد التحديق تضاءلت الرؤية
كم مرة تأتي المخاوف لتضيف المرارة لحياتنا وفي النهاية نكتشف أن لا أساس لها ولا سبب لوجودها
لا أريد أن أبني آمالا قد يتضح أنها غير مسوغة
لا أعتقد أننا أصبنا بالعمى، بل نحن عميان من البداية. حتى لو كنا نرى.. لم نكن حقاً نرى
لا شئ في هذا العالم ينتمي إلينا بالمعني المطلق و هذه حقيقة أكثر شفافية
لا وجود للطرق القصيرة والمباشرة
لا أعتقد أننا عمينا ، بل أعتقد أننا عميان ، عميان يرون ، بشر عميان يستطيعون أن يروا ، لكنهم لا يرون
لستُ مريضًا ، كل ما في الأمر أن كل شيء يتعبني ويضجرني، هذه الرتابة الملعونة، التكرار، التشابه
لوجود الأشياء تكون في حاجة لشيئين : أن يراها الإنسان ، و أن يطلق عليها إسمًا
نحن في الواقع لا نتخذ القرارات، و إنما القرارات هي التي تتخذنا
نحن لا نسرق أي شيء أبدًا في حياتنا ، و لكننا نسرق دائمًا في حياة الآخرين
نفكر أولاً في النتائج الفورية ثم المحتملة وبعد ذلك الممكنة وأخيراً تلك التي يمكن تخيلها
اذا كنت قد استمتعت بقراءة الصفحة فلا تتردد في مشاركتها مع من تحب .