فيليب شنايدر من أهم المهندسين الكيميائيين المتخصصين في بناء معامل الأبحاث البيولوجية ، بالإضافة إلى أنه عالم جيولوجي ، عمل أكثر من خمسة عشر عاما لدى الحكومة الأمريكية، حيث قام ببناء معامل كيميائية في القواعد تحت الأرض، وبنى العديد من القواعد الأمريكية تحت الأرض، كان يقوم بمتابعة المعامل باستمرار ويتأكد من سلامتها ويحرص على عدم وجود فيها أي تسريبات،  ولم يعمل فقط على بناء المعامل والتأكد من الخصائص الأمنية والمعامل البيولوجية عند بنائها فقط

والتأكد من الخصائص الأمنية للقواعد والمعامل البيولوجية ، بل كان يتابع باستمرار هذه المعامل للتأكد من سلامتها وعدم وجود تسربات فيها .

اكتشاف فيليب شنايدر كائنات غريبة تحت الأرض

خلال إحدى زيارات فيليب شنايدر لقاعدة في ولاية نيو ميكسكو، وبعد أن أنهى اجراءاته لتفريغ الغازات المحتبسة في القاعدة ، قام بالنزول إلى أسفل القاعدة هو بصفته رئيس المهندسين وبعض مساعديه ، وكان ذلك بتصريح أمني عالي ، وأثناء وجوده تحت الأرض شاهد شيئا غريبا ادى إلى تغيير حياته إلى الأبد ونهايته .


قال فيليب أنه رأى مجموعة من الكائنات رمادية اللون ، تتشابه في شكلها مع الآدميين ، ولكنها أقصر في القامة وذات أجسام مخاطية ، قامت تلك الكائنات بمهاجمة فيليب فاضطر لإطلاق النار عليها  حتى يدافع عن نفسه ، ولكنه تفاجأ بأن هذه الكائنات لا تتأثر بالرصاص ، وعندما أصيب أحد هذه الكائنات برصاصة في صدره قام بالمسح بيده عليها فالتئم جرحه وكأنه لم يصاب، حاول فيليب الهروب وهرب بالفعل من هذه الكائنات ولكن العديد من مرافقيه لم يستطيعوا الهرب وفي الأغلب أنهم قتلوا .


يقول فيليب عندما كان يشرف على حفر الانفاق العملاقة التي تصل بين العالم البشري الخارجي والعالم الداخلي تحت باطن الأرض وهذه الانفاق موجودة بالفعل في صحراء نيفادا بالولايات المتحدة ، هذه القاعدة قاعدة عملاقة تعتبر مدينة داخلية تحت الأرض، تحتوي على كهوف وأنفاق تتكون من قنوات مائية كبيرة تمشي فيها السفن العملاقة ومباني ، هذه الأنفاق من أعظم الإنجازات الأمريكية السرية ، والتي تربط بين سطح الأرض وجوفها ، ويمكن رؤية الآلات النووية والمعدات الغريبة والآلات الكيميائية عند هذه القنوات

وقد كشف فيليب شنايدر جميع أسرار هذه الأنفاق وقال أن دولة أمريكا الماسونية تتعاون مع سكان تحت باطن الأرض ، حتى يتم تغيير النظام الحالي للعالم والسيطرة على الأرض بالكامل، وقال أيضا أن هذه الكائنات ليست كائنات فضائية ولكنهم سكان جوف الأرض ، وهذه الكائنات هي السبب في حالات الاختفاء التي تحدث في مثلث برمودا ، وقال أن الولايات المتحدة تنكر وجود هذه الكائنات حتى تخفي تفاصيل النظام العالمي الجديد الذي تخطط له ، كما ذكر أيضا الكثير من الخفايا والمعلومات التي تخفيها الولايات المتحدة .

وقام شنايدر بتسجيل العديد من المحاضرات  بالصوت والصورة والتي يوضح فيها حقيقة هذه الكائنات الموجودة تحت الأرض


تصريحات فيليب شنايدر لإحدى القنوات الفضائية

وقد قامت المخابرات الأمريكية باغتيال فيليب شنايدر بسبب إعلانه عن هذه الأسرار التي صرح بها خلال لقاءاته التليفزيونية ومحاضراته  ومن أهم الأسرار التي أعلنها على إحدى القنوات الفضائية أنه قال (كانت مهنتي أني كنت أعمل على توسيع قاعدة (دولسي السرية) بالحفر تحت الأرض على عمق ميلين ونصف في المستوى السابع وذلك بحفر شبكة أنفاق بمساحة معينة وعمق معين ومن ثم تفجيرها للحصول على منطقة فارغة واسعة تلحق بالقاعدة . فكانت مهمتي هي معاينة نوع الصخور بهدف انتقاء نوع التفجيرات الملائمة لها فحينما كنا نحفر بداخل الأرض ظهر وبدا لنا من أسفلنا مغارات من الكهوف المنحوتة من قبل بطرق هندسية فنزلنا فيها حيث وجدنا شبكة من الأنفاق محفورة مسبقاً !! وفيها بعض الأجهزة الغريبة ثم لاحظنا وجود تلك الكائنات التي عرفت فيما بعد أن اسمهم الرماديين alien Greys . فأطلقت النار على اثنين منهم واشتبكنا معهم وكنا في ذلك الحين ثلاثين فرداً فقط لكن نزل أربعين فرداً مدداً لنا بعد بدء المعركة وجميعهم قتلوا لقد فوجئوا بنا تماماً مثلما فوجئنا بهم !! كنا تسعة وستين شخصا لم ينجوا منا ألا ثلاثة ولم يقتل من تلك الكائنات إلا أربعة على ما اعتقد لقد كانت أسلحتهم غريبة جدا ولم تكن طاقاتنا العادية تستطيع الوصول إليهم كأن هناك شيء يوقفها!! أو جهاز متطور فاعتقد أنهم كانوا جاهزين لمثل هذه المواقف على أية حال اعتقد أننافاجئنا قاعدة فضائية كاملة تقبع تحت الأرض هناك وعرفت فيما بعد أن لهم الكثير من القواعد في أنحاء مختلفة من المعمورة ولقد أصبت في تلك المعركة إصابة بالغة فقدأصبت بشيء فتح ثقبا في صدري وتسبب لي بمرض السرطان..؟؟

ويقول فليب شنايدر :كما أنني قلق جداً حيال تصرفات الحكومة الفدرالية فهم يكذبون على الشعب ويحجبون المعلومات عن سيناتورات مجلس الكونجرس خصوصا معلومات المخلوقات التحت أرضية  وأضاف أيضا أنه تم محاربة الولايات المتحدة الأمريكية في عام ١٩٧٩ ضد الأطباق الصناعية ، وقد شارك في هذه الحرب . وأنه قبل ذلك كانت هناك اتفاقية بين أمريكا والمخلوقات التي تسكن جوف أرضنا تسمى بمعاهدة جر يادا Greada treaty عام 1954 م وتنص المعاهدة أنه بإمكان الكائنات التحت أرضية أن تقوم بأخذ كمية من الأبقار والحيوانات لتجربة عملية زرع أجهزة عليها أولاً ثم بإمكانها أن تقوم بممارسة عمليات الزرع على بعض البشر الذين يقومون انتقائهم بشرط تزويد الحكومة بشكل دوري بأسماء الأشخاص الذين تتم عمليات الزرع عليهم

لكن مع مرور الوقت بدأت الكائنات تخالف الأعداد المنصوص عليها ضمن الاتفاقية ثم توقفت تماماً عن إعطاء أسماء البشر الذين يتم إجراء التجارب عليهم ممايعني خرق بنود المعاهدة !!

وكما صرح أيضا أن هنالك أعراقا من البشر بجوف الأرض .. من الأعراق البشرية النادرة التي لا نعرف عنها شيئا..؟؟ وأفاد أيضا أن الأطباق الطائرة مصدرها من جوف الأرض ..؟؟؟

إغتيال فيليب شنايدر

اغتيل فيليب شنايدر عن طريق ما قيل من بعض الوكالات الاخبارية العالمية انه من طرف المخابرات الأمريكية ، وتم قتله بطريقة غامضة خنقا بوتد آلة الكمان .

الوسوم
قصص عالمية