السلام هي كلمة تحمل في طياتها الكثير من الأسس ، فالسلام هو سر استقرار الدول ، وهو بوابة وركيزة أساسية لحياة أفضل لكل الشعوب ، فبدون السلام لا يوجد أمن أو آمان ، ولا رخاء ولا تقدم ، فالسلام تشريع شرعه الله عز وجل والذي يحاكي الفطرة الإنسانية السليمة ، وذلك لأن الأصل في الحياة هو السلام ، فكما قال الله عز وجل في كتابه العزيز ” وَإِن جَنَحُواْ لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ “

وهناك الكثير من الأقوال التي قيلت عن السلام ، والتي تؤكد على مدى اهميته للعالم أجمع ، وندعو الله عز وجل أن ينعم بالسلام على كافة الدول العربية والاسلامية ، وأن ينجيهم من الحروب .

أقوال عن السلام والحرب

نتيجة الحروب خلق اللصوص ونتيجة السلام قتلهم.

كان ديكان يعيشان في سلام حتى ظهرة دجاجة.

السلام هو الأم المرضعة لكل بلد.

إذا أردت السلم فاستعد للحرب.

لنعش بسلام حتى نموت بسلام فالصعوبة ليست في الموت بل في الحياة.

المحافظة على السلام أصعب من صنعه.

القلب المتمتع بالسلام يرى عرسا في كل القرى.

السلام لا يولد في المؤتمرات الدولية بل في قلوب الناس وأفكارهم.

لم يكن هناك ابدا حرب جيدة او سلام سيء.

عندما تجد السلام داخل نفسك، تصبح شخصا من النوع الذي يمكن أن يعيش في سلام مع الآخرين.

لا يمكن أن يكون سلام دون عدل.. وبدون مقاومة لن يكون هناك عدل.

السلم شيء سريع العطب تماما مثل الصحة، فهو بحاجة إلى كثير من الظروف الملائمة والإرادات الحسنة المتضافرة.

لا يمكنك أن تصافح القبضة.

عندما تتغلب قوة الحب على حب القوة سيشهد العالم السلام.

اقامة السلام الدائم هو عمل تربوي: كل ما يمكن للسياسة أن تفعله هو أن تبعدنا عن الحرب.

السلام الحقيقي ليس مجرد أنعدام التوتر؛ بل هو وجود العدالة.

الانتصارات الحقيقية والدائمة هي أنتصارات السلام وليس أنتصارات الحرب.

لا شيء يمكن أن يجلب السلام لك غير نفسك.. لا شيء يمكن أن يجلب السلام لك غير أنتصار المبادىء.

من سالمَ الناسَ يسلمْ من غوائِلهم.. وعاشَ وهو قريرُ العين جذلانُ.

احيانا تكون الحرب جندا من جنود السلام.

أحس بأنه يستمع لكلمة سلام لأول مرة في حياته، لم يكن يعرف إلى أي حد هو بحاجة إليها إلا حين سمعها.

ان السلام كالحرب.. معركة لها جيوش وحشود وخطط وأهداف والثقة بالنفس معركة ضد كل مضاعفات الهزيمة.

يا سلام على أيام زمان، الله لا يعودها.

اين السلام ياصديقى.. فقلت دون وعى.. أن ننام.. أن نحلم.

إذا أردت أن تسلك طريق السلام الدائم فابتسم للقدر إذا بطش بك ولا تبطش بأحد.. من رُباعيات الخيام.

كذا يبتدع الإنسان من المسكين سفاحا باستمساكهو من ابن السلام قاتلا بقساوته.

كلنا نحترق، أنت في ثباتك وأنا في طوافي، لكن إن مالت الروح عما رماه بها الزمان فقل علينا السلام.

الحرب هي السلام العبودية هي الحرية الجهل هو القوة.

لن يسود السلام العالم حتى تُستأصل الوطنية من الجنس البشري.

في الوعي تجد مساحة السلام مع النفس ومع الآخر، والتي ترى الأشياء على حقيقتها.

في عالم افتراضي أقرب ما يكون إلى الخيال ترقُد أحلام الصغيرات في سلام.

احب رسول الله سيدنا عيسي عليه السلام لأني مسلمة مؤمنة برسالة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام.

فالسلطة لا تحقق للمرء أبداً السلام الهادئ أو السيطرة الواثقة.

لا يمكنك العثور على السلام عن طريق تفادي الحياة.

لا يمكن استئصال غرائز الإنسان القتالية، لذلك لا يمكن تصوّر حالة من السلام المطلق.

فكرة السلام لم تُحقِقْ حتى الآن استقلالها وشخصيتها الخاصة.

لايزال السلام في البلاد المتحضرة يعد نتيجة لحرب ظافرة.

إن هذا السلام سيترُكُنا حُفنةً منْ غبار.

آمن عرفات بمعادلة تقول: لا حرب من دون مصر، ولا سلام إلا بمصر.

أشكو لله قلبى الذى يعشق السلام ؛ ولكنه لا يدعنى أنعم به.

فالسلام لم يعد مجرد مسالمة بين البشر والبشر، بل هو في الأساس مسالمة واجبة بين البشر والأرض.. لأن الحرب على بيئة الأرض هي مأساة سرمدية، بينما مآسي أشد الحروب فتكا في تاريخ البشرية يمكن للزمن أن يتجاوزها.

وقد كانت رجولة محمد عليه الصلاة والسلام في القمةبيد أن قواه الروحية وصفاءه النفسي جعلا هذه الرجولة تزداد بمحامد الادب والاستقامة والقنوع.

رُبَّ رجلٌ وسيمٌ غير محبوب، ورُبَّ رجل وسيم محبوب غير مهيب، ورُبََّ رجل وسيم يحبه الناس ويهابونه وهو لا يحب الناس ولا يعطف عليهم ولا يبادلهم الوفاء، أما محمد عليه السلام فقد استوفى شمائل الوسامة والمحبة والعطف على الناس.. فكان على ما يختاره واصفوه ومحبوه، وكان نعم المسمى بالمختار.

حاربنا من أجل السلام الوحيد الذى يستحق وقفة سلام، وهو السلام القائم على العدل.

اعلم أن التوبة عبارة عن معنى ينتظم من ثلاثة أمور: علم، وحال، وفعل.. فأما العلم فهو معرفة ضرر الذنوب وكونها حجاباً بين العبد وبين كل محبوب، فإذا وجدت هذه المعرفة ثار منها حال في القلب، وهي التألم بخوف وفات المحبوب، وهو الندم، وباستيلائه يثور إرادة التوبة وتلافي ما مضى، فالتوبة ترك الذنب في الحال، والعزم على أن لا يعود، وتلافي ما مضى، وقد قال عليه الصلاة والسلام: (الندم توبة)، إذ الندم يكون بعد العلم كما ذكرنا.

لصنع السلام مع عدو، لا بد من العمل مع العدو، وهذا العدو يصبح شريكك.

أحلم بأفريقيا تعيش في سلام مع نفسها.

انا لا اؤيد السلام في الشرق الأوسط.. وأنا لا اؤيد عرفات.. فهو غبي، أحمق غير كفء.

كيف يتسنى للحب والسلام أن يعيشا بين الفقر ونبابيت الفتوات.

لقد جئت حاملا غصن الزيتون في يد واحدة، وبندقية المقاتل من أجل الحرية في الأخرى.. لا تسقطوا غصن الزيتون من يدي.

السلام بالنسبة لنا يعني تدمير إسرائيل.. نحن نستعد لحرب شاملة، وهي الحرب التي سوف تستمر لأجيال.

آمل أن يعود الجميع إلى طاولة المفاوضات.. لقد قلت دائما هذا هو السبيل الوحيد للمضي قدما.

جائزة نوبل للسلام هو رسالة قوية.. السلام الدائم ليس إنجازا واحدا، ولكنه بيئة والتزام.

لا يتمتع الإيرلندي بالسلام إلا عندما يقاتل.

من يبحث عن السلام عليه أن يكون أطرش وأعمى وأخرس.

إذا أردت السلام فتأهب للحرب.

الجهل هو سلام الحياة.

إذا كان النبي عليه الصلاة والسلام قد أستعمل أعلى معايير الإنصاف مع من يفصل بينه وبينهم الشرك الأكبر فنحن أحوج إلى استعمالها مع إخواننا الذين يجمعنا معهم أكثر مما يفرقنا، ويدنينا إليهم أكثر مما يبعدنا.

سوف نحصل على السلام حتى لو اضطررنا أن نحارب من أجله.

لقد اكتشفنا أن السلام بأي ثمن لا يكون سلاماً بالمرة.

عليك سلام الله مني تحية.. ومن كل غيث صادق البرق والرعد.