جلال الخوالدة هو روائي كبير ورائد في مجال السياسي خاصة الإعلام الأردني، ولد جلال الخوالدة في عام 1970 بالادرن في العاصمة عمان ، وشغل منصب محرر ورئيسا للتحرير في الكثير من الصحف الأردنية، فلديه خبرة كافية في كتابة المقالات التي تتعلق بالجانب السياسي، فشغل عدة مناصب كبيرة فتولي مدير لمكتب مجلة الرأي العام اللبنانية وذلك في عام 1989، وقام بإدارة مجموعة بارزة من القنوات الفضائية منها قناة إنفنيتي الفضائية وكذلك قناة الديرة الفضائية.
ويسند للروائي جلال الخوالدة الكثير من الأعمال الأدبية منها ” رواية ليست للنشر”، ” وكتب في المجال المنهجي “المذيع التليفوني التدريب والتأهيل”، بالإضافة إلى الكثير من الدراسات البحثية في المجال الإعلامي والتليفزيوني.
افضل اقوال جلال الخوالدة
1- يوفر الإيمان بالله عزوجل، سكينة وهدوء، لها طعم لا تجده أبدا عند الذين حرموا هذه النعمة العظيمة..!
2-واحدة من مهمات الشيطان الأساسية منعك من قراءة القرآن أو الإستماع اليه بتدبر !
3- لو تعلم النمل الجدال.. فلن يجد ما يتناوله في البرد والشتاء..!!
4- لا يُجر العاقل إلى جريرة أبدا، فالعاقل موهوب، في إقناع الناس للعودة إلى جادة الصواب
5- لا أستطيع أن أتصور العالم بدون مبدعين.. ولكني أيضاً لا أستطيع أن أتصوره بدون مجانين..!!
6- لا أحتاج جيشا يتيه في صحراء.. كل ما احتاجه هو فرقة كشافة تعرف الزقاق جيدا !
7- كيف تقدر الأنثى، وهي الضعيفة جسديا، هزيمة رجل قوي متماسك وجعله يئن باكيا من سطوتها وجبروتها؟
8- كيف تتوقع أن يستمع إليك الناس.. ويفهموك .. وأنت لا تستمع إليهم.. ولا تفهمهم..؟!؟
9- كنت أحميه من الذئاب، وحين شعر بالأمان، تسلل إليه الملل، فأراد أن يتسلى، فأطلق عليّ كلابه !
10- كثير من الحديث عن أهمية التغيير في واقع سلبي .. قليل جدا من التغيير في الواقع إيجابي !
11- قضية بحجم رأس دبوس تصبح فجأة بحجم جبل! أرجوكم، لا تقولوا لي: دعك من نظرية المؤامرة
12- “حين يشتد الوجع، ويتصاعد الألم، ليس هناك علاج فوري وفاعل مثل وصفة الصبر والصلاة لتهدأ النفس وتعود إلى طبيعتها”
13- مهما تعلم الناس من فنون، فلن يتعلموا شيئا يشبه فن التسامح.. إنها القلوب النقية التي تسبح الله الغفور الرحيم.. صباح مساء.
14- في الماضي كانت تُمارس علينا سياسات التجهيل، الآن نمارس على أنفسنا سياسة تصديق كل الخداع الإعلامي.. النتيجة واحدة
15- المخادع فقط يستطيع أن يكون ذا وجهين…والأغبياء يصدقونه.. والمجرمون يصفقون له
16- المدينة الفاضلة بالنسبة لنا غير التي حاول حكام سيراكوسا بناءها ( مدينة أفلاطون)، اما طريقنا لها فهو قول الحق: العدل والرحمة !
17- لديك امتياز غير متوفر لدى الكثيرين.. فن يشتد الضغط النفسي ويبلغ أوجه.. ما زال بإمكانك أن تقول: استغفر الله العظيم !
18- لو علم الناس كيف تعمل منظومة الدعاء والإستجابة..لما توقفوا عن الدعاء أبدا، اللهم إنك عفو رحيم تحب العفو فاعفو عنا
19- لا تستكثر، تعليم جدك أو جدتك، أمك أو أبيك، آية من كتاب الله عزوجل، أو دعاء؛ فتصيب بإذن اللهأجرين: الصدقة الجارية والبر.
20- شهر رمضان.. هو التحدي الأكبر بحق لإمتحان الإرادة البشرية.. في الصيام والقيام وعمل الخير وتنقية النفس من أخطائها الكثيرة
21- يُلخصون الوطن في قانون.. يضعون القانون في علبة.. ثم يضعون العلبة في جيوبهم!!
22- إحذر أن يكون الكتاب الذي تهوي به على نملة لتقتلها، يتحدث عن حرمة قتل النمل !
23- أعتقد أنه إذا قمنا بوزن إنسان قبل وبعد وفاته، فإن الوزن واحد، ومع ذلك فالروح هي التي تحمل كل شيء !
24- الأمية ليست مقدار ما تجهله من العلوم بل مقدار ما تتجاهله من الأدب والإحترام !
25- الثورات الصادقة المؤهلة للنجاح لا تخرج من الحناجر فقط.. بل من القلوب !
26- الحرام يبدأ بفكرة شيطانية.. فإما أن تتركها فتنجو.. وإما أن تلحقها فتهلك..!
27- الحرية بالنسبة لنا ليست هدفا ساميا.. نحن نريدها كوسيلة لتفريغ حقدنا وغضبنا على واقعنا المؤلم !
28- الحظ لا يدقّ الأبواب بطريقة عشوائية.. المهم أن تكون موجوداً حين يدقّ الحظ بابك !
29-إن لم يقدر شخص ما أن يكون ملاكا، فهذا لا يعني أن يصبح حيوانا..! هناك إختراع بينهما اسمه إنسان !
30- الفارس النبيل.. لا يُبارز إلا فارساً نبيلاً..!
31- المجد لا يُباع ويُشترى ! المجد تصنعه النفوس الشجاعة .. وتحميه القلوب المخلصة النبيلة !
32- جودو لن يأت أبدا.. لكن بإمكانكم إنتظاره.. خاصة لمن أصبح الإنتظار بالنسبة لهم.. مجرد لعبة وتسلية !
33- حضور الشخصية، هي تلك الهبة الإلهية التي يمكن رصدها في مدى تأثير شخصية ما ووهجها مقارنة مع غيرها سأرسم (القدس) بين قوسين .. لعلي أذكر أنها أهم ما في النص !
34- قد يستطيع الناس مساعدتك إن كنت مستعدا أن تساعد نفسك.
35- قد تُجيد الأنثى، أحيانا، لعبة الإختباء.. لكنها ليست ماهرة في لعبة الهرب..!!