تحقيق الهدف لم يأتي من فراغ ، بل يحتاج إلى الكثير من التشجيع ، فغالبا ما يكون التشجيع من الأب أو الأم أو المعلم ، أو الأهل والأصدقاء ، حيث يولد التشجيع الطاقة الكافية للاصرار على النجاح وتحقيق الهدف ، فسواء كنت طفل أو شاب فأنت بحاجة إلى عبارات تشجيعية مميزة ، نقدمها في السطور التالية .
عبارات تشجيعية مميزة
الحياة إمّا أن تكون مُغامرة جرئية أو لا شيء.
ليس هناك من هو أكثر بؤساً من المرء الذي أصبح اللاقرار هو عادته الوحيدة.
إذا لم تُحاول أن تفعل شيء أبعد مما قد أتقنتهُ، فإنك لا تتقدم أبداً.
عندما أقوم ببناء فريق فإني أبحث دائماً عن أناس يحبون الفوز، وإذا لم أعثر على أي مِنهم فإنني أبحث عن أُناس يكرهون الهزيمة.
إن أعظم اكتشاف لجيلي، هو أن الإنسان يمكن أن يُغير حياته، إذا ما استطاع أن يغير اتجاهاته العقلية.
إن المرء هو أصل كل ما يفعل.
يجب أن تثق بنفسك، وإذا لم تثق بنفسك فمن ذا الذي سيثق بك!
إن ما تحصل عليه من دون جُهد أو ثمن ليس له قيمه.
إذا لم تفشل، فلن تعمل بِجد.
ما الفشل إلا هزيمة مؤقتة تَخلقُ لك فُرص النجاح.
الهُروب هو السبب الوحيد في الفشل، لذا فإنك تفشل طالما لم تتوقف عن المحاولة.
إن الإجابة الوحيدة على الهزيمة هي الانتصار.
لعله من عجائب الحياة، أنك إذا رفضت كل ما هو دون مستوى القمة، فإنّك دائماً تصل إليها.
إن ما يسعى إليه الإنسان السامي يكمن في ذاته هو، أما الدنيء فيسعى لما لدى الآخرين.
قد يتقبل الكثيرون النُصح، لكن الحُكماء فقط هم الذين يستفيدون منه.
ليس هناك أي شي ضروري لتحقيق نجاح من أي نوع أكثر من المثابرة، لأنه يتخطى كل شيء حتى الطبيعة.
عليك أن تفعل الأشياء التي تعتقد أنه ليس باستطاعتك أن تفعلها.
من يعش في خَوف لن يكون حُراً أبداً.
الرَجل العظيم يكون مُطمئناً، يتحرر من القلق، بينما الرَجل ضيق الأفق فعادة ما يكون متوتراً.
إن عينيك ليست سوى إنعكاساً لأفكارك.
إن الاتصال في العلاقات الإنسانية يتشابه بالتنفس للإنسان، كِلاهما يهدف إلى استمرار الحياة.
إفعل الشيء الصحيح فإنّ ذلك سوف يجعل البعض مُمتناً بينما يندهش الباقون.
إن العالم يفسحُ الطريق للمرء الذي يعرف إلى أين هو ذاهب.
إنسان بدون هدف كسفينة بدون دفّة، كِلاهما سوف ينتهي به الأمر على الصخور.
ليست الأهداف ضرورية لتحفيزنا فحسب، بل هي أساسية فِعلاً لبقائنا على قيد الحياة.
إن السعادة تكمن في مُتعة الإنجاز ونشوة المجهود المُبدع.
إن الاتجاه الذي يبدأ مع التعلم، سوف يكون من شأنه أن يُحدد حياة المرء في المستقبل.
ليس هناك وصفاً للقائد أعظم من أنه يساعد رجاله على التدريب على القوة والفعالية والتأثير.
إن الاكتشافات والإنجازات العظيمة تحتاج إلى تعاون الكثير من الأيدي.
ومن يتهيب صعود الجِبال، يعش أبد الدهر بين الحُفر.
في كل الأُمور يتوقف النجاح على تحضير سابق، وبدون مثل هذا التحضير لابُد أن يكون هناك فشل.
إن قضاء سبع ساعات في التخطيط بأفكار وأهداف واضحة، لهو أحسن وأفضل نتيجة من قضاء سبع أيام بدون توجيه أو هدف.
الحِكمة الحقيقية ليست في رؤية ما هو أمام عينيك فحسب، بل هو التكهن ماذا سيحدث بالمستقبل.
اغرس اليوم شجرة تنم في ظِلها غداً.
عندما تعرض عليك مُشكلة أبعد نفسك عن التحيز والأفكار المُسبقة، وتعرف على حقائق الموقف ورتبِها ثم إتخذ الموقف الذي يظهر لك أنه أكثر عدلاً، وتمسك به.
يجب أن تكون عِندنا مقبرة جاهزة لندفن فيها أخطاء الأصدقاء.
مع كل حق مسؤولية، فلماذا لا يذكر الناس إلّا حُقوقهم؟
خلق اللهُ لنا يدين لنعطي بها فلا يجب إذاً أن نجعل من أنفسنا صناديق للإدخار، وإنما قنوات ليعبرها الخير فيصل إلى غيرنا.
إن أرفع درجات الحِكمة البشرية هي معرفة مُسايرة الظروف، وخلق سكينة وهدوء داخليين على الرغم من العواصف الخارجية.
البحث يُعلم الإنسان الإعتراف بخطئة والافتخار بهذه الحقيقة أكثر من أن يُحاول بكل قوته الدِفاع عن شيء غير منطقي خوفاً من الإعتراف بالضعف، بينما
الإعتراف علامة القوة.
إن الخِصال التي تجعل المُدير ناجحاً هي الجُراءة على التفكير، والجُراءة على العمل والجراءة على توقع الفشل.
قدرتك على حفظ اتزانك في الطوارئ، ووسط الاضطرابات وتجنب الذُعر هي العلامات الحقيقية للقيادة.
الرئيس هو ذلك الرجل الذي يتحمل المسؤولية، فهو لا يقول غُلِب رِجالي إنما يقول غُلِبت أنا، فهذا هو الرجل حقاً.
نحنُ نعيب على الآخرين أنهم يرتكبون نفس أخطائنا.
إمدح صديقك علناً وعاتبه سِراً.
أول الشجرة نُواة.
إذا نَفذت عملاً خطأ سوف تُنفِذه رديئاً.
يستحيل إرضاء الناس في كل الأمور، ولذا فإن همنا الوحيد ينبغي أن ينحصر في إرضاء ضمائرنا.
الأفضل أن تصل مُبكراً ثلاث ساعات من أن تتأخر دقيقة واحدة.
السيطرة ضارة إلا سيطرتك على نفسك.
لا يُقاس النجاح بالموقع الذي يتبوأه المرء في حياته، بقدر ما يُقاس بالصعاب التي يتغلب عليها.
العِبرة في عدد الإنجازات المُحققة بغض النظر عن من الذي حققها.
مِن أكثر الأخطاء التي يرتكبها الإنسان في حياته، كانت نتيجة لمواقف كان من الواجب فيها أن يقول لا، فقال نعم.