العتاب هو الطريقة التي يمكننا من خلالها التعبير عن ما يضايقنا من محبينا ، فهي الطريقة التي نعبر بهت عن خيبة امالنا أو أحزاننا ، و هي طريقة سهلة تعبر عن الحب و الحزن في آن واحد.
بيسيات عتاب
– وأحسّ بشي يتنهّد مابين ضلوعي ويبكي ، يرددّ : ليييييه ياكل الوجود إتقفّل أبوااابي ، أمانه وش بعد باقي ؟ سوالف خلّها تحكي ، عن إحساس الغياب اللي ظهر ف قصة عتابي.
– انا هِمت بك : بس تكفى علمنّي ( وش بعد الهيام ) ، لا تقول إني ابنسى كل من حولي ، واتبعـك !!
– تقول كيف الحال : وآقول طيّب ، ومابين طيّب والحقيقه .. مواني ، مدري فَرَح من ذكرياتي مُغيَّبْ ، مدري شعورً خان صدقْ الاماني
– تَدري وشْ مَعنى تِضيقْ الوسيعه ، مَعناتها اني بين ، ميت و مِحتاج ، وإنْ الثُواني مَاتعدي سَريعه ، وإني عِجزتْ ألقى مَعْ العَالم ، علاج.
– تغيَّر وجْهَي !! مِنْ أوَّل غيابكْ و إبْتِدَى التأثير ، حبيبي ، مِنْ التَّعَبْ كافي ! خذيتْ اللِّي ” يكفيني ” ، يا أغلى مِنْ رَحَل عنِّي ، يا كِلْ الحُبْ والتقديـر.
– تعَالْ : إنْ كان لِي عِندِكْ مَعَزَّه ، وكان تغلينـي ! تعَالْ : إنْ كِنتْ تعشقني ، وإذا فِعلاً تبي لي خيـر ! ، تعالْ : ومِدْ لِي كَفْ الوَصِلْ ، وآمِدْ كَفينـي !
– إذا كانْ الجِفا واجِبْ ، ( بدى ) مِنْ قلبي التقصيـر ، أبيكْ الحِينْ تِرجَعْ لِي ، ولا تِرجَعْ تخليني !
– أنا ما أقولْ اللِّي صَار فِيني ، ما هقيته يصير ،لأنِّي كِنتْ ( مِتأكِدْ ) : بأنْ البُعد ينهينـي !
– ليه تگسرني .. ۆ آنا ( بعينگ ) گبير ، وليه تتركني .. [ مقابل لآ آحد ] ..! ، آلجروح .. آنواع وآلنوع آلخطير ، جرح .. ماتقدر تعلم به .. آحـد .!
– واليوم اعتراف آخر إستنفَدتُ كُل طَاقتِي فِي تخيّلُكَ معِي ..تأكُل | تشرَب ، تضحَكْ ، تُثرثِر ، تَغضَبْ ، تبكِي ، تَفرَح ، مُرهَقَةٌ أنَا مِن كَثرَةْ مَا حَلِمتُ بِكْ ،مرهَقَةٌ أنَا مِن كَثرَةْ مَا حَلِمتُ بِكْ !
– آبسألك ؛ يآ آجمل آنوَآع آلصَبر ..ليھَ آنتظر..!! وآنآ آدري ف̲ي ‘حآلتي.،.. مآلي آمل لو آنتظر گل آلعمر..! آنگ تجي ۆَْلٱ تحس بلھَف̲تي، ۆَْلٱ تمر ليه آنتظر .. ۆَْآخفي بعيني عبرتي ۆَْآختنق ..
– گآن يمگن نوصل لــ / آتفآق .. ۆَْنتفق گنت تعطيني سبب ۆَْآحد ، ۆَْلٱ تخليني آحترق ؛ في دآخليْ منهم [ عتب ] يسَّكَنْ رضآ شخصٍ حليم … إذآ ضحكوآ له يبتَسَّمْ و إذآ سَكْتَوآ صلى ونآم ! ‘‘
– أنتْ وينك ؟ عن حيآتي من زمآن طول عمري في خيآلي ’ آجمعك.
– هذاكـ الي راح واقفى و خلاني وش لون ما التفت ، لـ [ ذبول]… اغصاني ! و صحيح قلوب الناس ما صارت ~ تبالي او هو بس زادت قسوته و [ ماتت ] اغصاني يا هييه لاتخليني اعيش القساوه منك ومن زماني لا تخليني دخيلك تراي بديت ، [ افقد ] شي من اغصاني ..
– أاَنـًاأ مَدرّيِ .. وُش أللي دَاخلِيْ بالضَبْطِ ، وُلوُ كَنِتْ آدِرّيْ ‘مـَا تخَرّبْط كَيـْانًيّ ، أجَوُاءْ ( حَوُلِيْ ) ، كَلھْا تَرّفعَ الضَغِطَ ، وُ كَلِمْـًۃ ” الله يعين ” مـَا تَفِارّقَ لِسْانيَ.
– م̵آعدت نفس أۅل أعآتب ألناس آن̴ شفﭠهم م̵تغيريـن ، قم̵ت أضحڳ على حآلھم ۅ آم̵ششي وأقول( ٱللٌه گِـړﯾم ).
بيسيات حزينة
– خۉآطڒي گلہآء عذب ، ۉ فڒٱق أخآف ، ٱﮘڒڒھآ ، ۉ تملۉن مني المعذڒة ، قلبيّ ، مفارق ۉمشتاق ، ۉالليّ آحبه زاحه الغير عني
– على الغياب أعاتبك و آنتَ بعيد و الوقت همٍ ما قدرت أحاسبه ، ما أقول ما أنسا لكن العلم الأكيد ؟ ياكثر ما تطري بدون ..مناسبة !
– يمكن الغيابات المتقطّعة هي بداية رحيل طويل ، بلا عودة!
– إذا طبعك كذا ما أبيك ، بترضى و إلا مايرضيك ، نصيحة لاتزودها ، ترى أسويها و أخليك!!
– أنا كلي أجي لاجيت.. ( وأبيع الدنيا لي حبيت ) و لكن تدري وش عيبي؟؟ إذا صديت أنا صديت..
– تدريِ وش آللي مصبّرني ، في آنتظارگ [ إِحـسـاسّْ ] فينيُ يقوُل إنّي على بآلگ.
– وش أسوي دام قلبك مايبيني ، دايمن يهوا فراقي و الزعل ، ببتعد لجلك أنا يا نور عيني ، و بالمهل ببعد حبيبي بالمهل ، أسفن ان قل في حبك حنيني ، و الجراح اللي بقلبك تنذبل ، لك وعد مني أبد متشوف شيني ، ألا انا واحد عشق شخص و فشل.
– ليتنـــي بحضنك طول الأيـــام مسجون ، و أقول حطوا من ورى القفل قفليــن ، تلمني بالحيل .. ماقـول بالهون ، حتى نصيــر بجسم واحد وقلبين ،
مفتون بي و آنا بعد فيك مفتون .. و تقول ياحبي و آنا أقول [ لبيه ].
– من يقنع الغّياب . . انّأ ذبلنا ؟ و تهشمت اشواقنا مثل الاغصان ، ومن يقنع انّأ بخير عشان اهلنا ؟ حاتو علينا والمحو نحل الابدان.
– حينمآ أشتقت إليهم ذآت صبآح ، أيقنت حقـاً أن لديّ قلب كبيير ، يستطيع أن يمحو منغصآت مضت ، وبرغم من ألمه لم يكرههم يومآ ، فقط ، لديه كبريآء يأبى الإنحنآء يوماً صبح الخير.
– ما عاد للشوق ثمره ، وما عاد للطيبه وطن ، وما عادت الدنيا أتيي على اللي ، نحن نباااه.