يعتبر سلمان بن فهد بن عبد الله العودة أحد أشهر المفكرين وعلماء الدين بالمملكة ، كما أنه يقوم بتقديم البرامج التليفزيونية ويُعرف بأنه داعي إسلامي ، وقد ولد الشيخ سلمان العودة في منطقة القصيم بالمملكة ، ونال شهادتي الماجيستير والدكتوراه في السنة .

أفضل مقولات الشيخ سلمان العودة :
– عليك أن تنظر داخل صندوق نفسك؛ فأنت تحتوي على كنز هائل .
– لا يجدر بك أن تمد يدك لآخر، وتغفل عن كنوزك الذاتية ” .
– هويتك الشخصية والعامة تُنتهك بالاستجداء والمُحاكاة .
– معرفة النفس سُلّم إلى تحقيق الإيمان [وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلا تُبْصِرُونَ ] .
– يُحاول أن تكون الأشياء الجميلة من نصيبه ، دون أن يدرك منطقة الآخرين، وأنهم يُشاطرونه الرغبة في التملك، وقد تكون الأشياء التي يريدها لهم أصلاً .

– المشكلة ليست في “الإجازة”، بل حين يكون العقل في إجازة.
– كلما اقترب الإنسان من الغاية التي يريد قلَ صبره.
– يا بني من لا يعرف طريق النزول فسوف يسقط سقوطا.
– ﺑﻤﻘﺪﻭﺭﻙ ﺃﻻ‌ ﺗﺤﺐ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﺍﻟﺼﻌﺒﺔ ﻟﻜﻦ ﻟﻴﺲ ﻋﻠﻴﻚ ﺃﻥ ﺗﺮﻓﺾ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﺍﻹ‌ﻳﺠﺎﺑﻲ ﻣﻌﻬﺎ.
– ثلاثة أمور ينبغي أن تكون في حياتك لتكون حيًا بجدارة: شيء تفعله، شيء تحبه، وشيء تأمله.

– الانحياز يقينية الجاهل، كما أنَّ الحياد ربيبة العالم.
– الحلم نقلة من ضيق اللحظة إلى سعة المستقبل.
– الإنصاف خلق عزيز يقتضي أن تنزل الآخرين منزلة نفسك في الموقف.
– التدين الحق هو عنصر جمع لاتفريق، وإنما يجني عليه التعصب والهوى.
– وقولوا للناس حسناً قال ابن عباس: لو قال لي فرعون : بارك الله فيك لقلت: وفيك، فعفة اللسان من سيماء أهل الرقي، فالشتم و العبارات السوقية لا تصدر من مهذَّب في حق أيٍّ كان.

– العبد حر ما قنع والحر عبد ما طمع.
– الطرافة لا تعني أن نسمح بلفظة عنصرية تتعلق بالأم أن تمر.
– العقل بلا قلب: رياضيات صرفة والقلب بلا عقل: ريشة في مهب الريح.
– القراءة هي متعة التجول في عقول الآخرين دون الأضطرار لتحمل رعونتهم.
– التعايش لا يعني نسيان التميز والخصوصية، ولا أن تتنازل عن رأيك لأنه جزء من شخصيتك.. التعايش هو أن يتخلى الإنسان عن التعصب والإحتقان، فالدعوة والمجادلة بالتي هي أحسن والحوار من معاني التعايش.

– القوة النفسية هي الأرض التي تنبت عليها أشجار النجاح.
– الكثير يعرفون ما لا يريدون ولا يعرفون ما يريدون.
– المعرفة من أهم أسباب السعادة.. اجعل الكتاب صديقك الدائم.
– حلمي أن أخرج من الحياة بنفس النقاء الذي جئت به إليها.
– قوله تعالى (ما غرك بربك الكريم) يحمل الإنسان على أن يستحي من الله، وليس الوازع الأقوى هو الخوف وإنما الحب والرجاء أقوى منه، فعندما يكون الإنسان على معرفة بكرم الله ولطفه ورحمته يندفع إلى الطاعة وترك المعصية.

– العبد حر ما قنع والحر عبد ما طمع.
– إن التخلف إثم يجب ألا نغفره لأنفسنا.
– إن القدرة على تنظيم الانفعالات وضبطها هي علامة على النضج.
– سؤال الله عز لاذل معه، وسؤال غيره ذُلٌ أعطى أو منع.
– الوقت الذي يمرّ بين المثير والاستجابة يبلغ نصف ثانية، والإدراك يزيد بمقدار نصف ثانية أخرى، وهذا هو الوقت الذي يُعتبر الصبر فيه خياراً قابلاً للتطبيق.

– الوعي يُذيب الأنا لكنه يحفظها.
– المرأة قلب العالم والرجل عقله، وإذا أنفصلا فهو الموت أو الجنون.
– إن الحياة إذا خلت من الإيمان فهي صحراء وهجير لافح، ليس فيها ظل ولا ماء ولا مأوى .
– ثمّ مسافة بين النص وبين تطبيق النص، فالشريعة إذاً شيء، وتطبيق الشريعة شيء آخر.
– يوجد دائماً قمة أعلى ذات منظر أجمل، شيء ينتظرني لأتعلمه، لا تحبط همّتي بمدحك المفرط، أو ذمك المفرط، دعني أمضي قدماً في طريق النّمو حتى آخر لحظة .