عمرو أحمد باناجه الرئيس التنفيذي لهيئة الترفيه بالمملكة، حاصل على بكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة بوسطن في الولايات المتحدة الأميركية، يتمتع بسجل حافل ومتنوع من الخبرات في العديد من المجالات، بما في ذلك العقارات، والخدمات المالية والسلع الاستهلاكية، مع خبرات واسعة سابقة من العمل في دول مجلس التعاون الخليجي، تضمنت مناصب في شركة سما دبي، والبنك الأهلي التجاري، وشركة يونيليفر، وشركة جيليت.
مؤهلات عمرو باناجه الرئيس التنفيذي لهيئة الترفيه
بدأ اهتمام باناجه بعالم الاقتصاد وإدارة الأعمال مبكرًا لذلك حرص على أن تكون دراسته في هذا المجال وبالفعل استطاع الحصول على بكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة بوسطن في الولايات المتحدة الأميركية ، بتخصص أساسي في الاقتصاد وثانوي في الرياضيات، وهو ما جعله يتميز في مجال إدارة الأعمال بشكل كبير وكذلك التميز في العديد من المجالات، من بينها العقارات ، والخدمات المالية ، والسلع الاستهلاكية.
خبرات سابقة للرئيس التنفيذي الجديد لهيئة الترفيه
تقلد باناجه مناصب عدة في عدد من الشركات، مما جعله يكتسب العديد من الخبرات المتنوعة والتي تدور في نطاق الاستثمار وإدارة الأعمال حيث تمكن من العمل في العديد من المناصب التي أصقلت هذه الخبرات لديه، من بينها العمل في شركة سما دبي، والبنك الأهلي التجاري قسم خدمات المستثمرين، وشركة يونيليفر، وشركة جيليت، فضلاً عن خبراته المتعددة السابقة في العمل في دول مجلس التعاون الخليجي.
وقد استطاع عمرو باناجة من خلال هذه الخبرات المتنوعة أن يقود بنجاح عددًا من المشروعات والمتميزة منها دبي ترامب – ميناء وبرج النخيل ، دبي القابضة إنفينيتي وجزيرة الموضه ، وغيرها من المشروعات.
نجاحات متتالية وخطوات واثقة
استطاع الرئيس التنفيذي الجديد لهيئة الترفيه، الدخول في شراكة مع مجموعة ” الفن السابع ” ، وهي مقدم خدمات عقارية، لفتح مركز عمليات الشرق الأوسط للشركة في دبي، وفي يونيو 2010 تم تعيين عمرو باناجة كنائب رئيس التسويق والاتصالات وذلك لمدة عام واحد ، بعدها في يونيو 2011 م تم تعيننه منصب نائب الرئيس للاتصالات المؤسسية والتسويق في مجموعة سدكو القابضة ، وهو مسئول برامج التسويق والعلاقات العامة والمسؤولية الاجتماعية للمجموعة، كما شغل عضوية مجلس إدارة شركة “ترفيه” التابعة للمجموعة.
مهام منصب الرئيس التنفيذي
الرئيس التنفيذي أو Chief Executive Officer أحد المناصب الهامة في المؤسسات أو الوكالات الحكومية، حيث يعد الرئيس التنفيذي هو المسؤول عن المؤسسة أو الوكالة الحكومية أمام مجلس إدارة. كذلك يعد الرئيس التنفيذي هو المسؤول الأول عن نشاط المؤسسة بصفة عامة والعمل على التنسيق بين أعضاء مجلس الإدارة والتنسيق بين الإدارات المختلفة والمستويات الإدارية المختلفة وكذلك فروع الشركة المختلفة وأحد أهم مسؤولياته الأساسية هي المحافظة على سياسة المؤسسة والعمل على تنفيذها كما تم تقريرها من قبل أعضاء مجلس الإدارة.