فن محاكاة الجروح : تجيد الفنانة الموهبة الشابة فاطمة الشايع فن محاكاة الجروح بشكل قريب جدا من الحقيقة بطريقة تبهرك من مدى دقتها و أتقانها ، هذا الفن فن متعدد و متفرع يستخدم في صناعة الأفلام و المسلسلات و غيرها من الأعمال السينمائية حيث يتفرع هذا الفن من مجرد تقليد الجروح والإصابات بشكل يحاكي الواقع إلى درجة كبيرة إلى فن صناعة الأشكال الفضائية والغريبة و الرسم بالألوان على الجسم .

المشاركة في في العديد من المشاريع المختلفة : لم تتوقف موهبة فاطمة الشايع إلى حد الموهبة التي تمارسها في أوقات الفراغ و أنما قامت بالمشاركة في العديد من المشاريع المختلفة من أهمها :

• المشاركة في الإعلام الأمني في عمل عن الإرهاب
• المشاركة في بعض الأفلام الوثائقية القصيرة
• تشارك حاليا بعمل فيلم رعب سيعرض قريبا
• لديها العديد من المشروعات التي ستعرض في مهرجان الشارقة السينمائي للطفل و ملتقى فتيات أم القيوين.

المحافظة على جودة العمل: تؤكد الموهبة الشابة فاطمة الشايع  أنها تحرص دائما على المحافظة على جودة  أعمالها و ذلك بعدة طرق من أهمها :

• إتقان العمل بدقة
• محاولة التنويع والخروج من محيط الى آخر
• محاولة التنويع في فن المكياج والمؤثرات الخاصة من خلال مجاراة المكياج الحديث
• السعي إلى الابداع في العمل وتطويره حتى تستطيع وضع بصماتها الخاصة .

أكبر الصعوبات التي واجهت فاطمة الشايع : لقد واجهت الشابة فاطمة الشايع العديد من الصعوبات لعل من أهم تلك الصعوبات :

عدم تقبل بعض الناس لمجال المكياج و القيام بمهاجمتها بسبب صور الاعمال القوية الموجودة في حسابها حيث أنها تطمح من خلاله أن تساير و تواكب الدول الأجنبية المتقدمة بهذا الفن ، لكن رغم تلك الصعوبات و التحديات و الأنتقادات التي تواجهها فاطمة الشايع من البعض إلا أنها على الجانب الأخر تجد أيضا الكثير من التشجيع من المقربين إليها خاصة أفراد عائلتها و أصدقائها بل و المتابعين لحسابها الشخصي عبر الأنستجرام .

طموحات فاطمة الشايع : من أهم ما تحلم به الفنانة الشابة فاطمة الشايع هو أن تصبح أول فنانة تتقن عمل المؤثرات خاصة و محترفة عربياً ، و ذلك بدون شهادات تعليمية وأنما تكون شهادة احترافها تتمثل في أعمالها الفنية ، كما أنها تطمح في أن تقوم بصناعة فيلم رعب عربي عالمي مع مخرجين عرب .