الأخ هو السند ، فدائما ينظر إلى الأخ بأنه الأب والصديق ، فهو الذي يتالم لألم أخيه ، ويحاول أن يسعى جاهدا من أجل أن يساعده في شتى الأحوال، مهما كانت النتائج ، لذلك فإن الأخ لا يقدر بثمن ، ولا يعوض ، فكلمة الأخ كلمة تحمل معها الكثير من المشاعر ، وهناك الكثير من الأشعار التي تحمل معها الكثير من الكلمات التي تصف  مدى أهمية الأخ في حياتنا .

شعر عن الأخ

–  اخوي لا ضاق الفضا والدهر شان يبقي علي سود الليالي عضيدي
اضرب بسيفه هيبة الانس والجان واسقيه لامنه ظما من وريدي
لاجيت له ضايق وتايه وزعلان ارجع وانا باسباب شوفه سعيدي
يا خوي يا سندي يا ضحكتي وبكاي
يآمــن علے فزعــتي يميـنه فـي يمنـــآي
من لي سواك يلي على اكتافه ارتكي
انت العضيد اللي اشد فيك الظهر يا اخوي

– ياخوي صعبه الوكت يبعدنه آنه وياك
وسفه اعلى الوكت وشلون يبعدنه
شفت الموت صدك من عني جافيت
ونخيت الزمن كونه اليوم يجمعنه
بيك انه اعترف وبخوتك دوم
انته التسر الكلب وتزيح الهموم
بيك انه اعترف وبخوتك دوم
بكل لحضه وانته وياي تسوه الالف يوم
للخوه انته التاج ورمز الصداقه
ياربي كون اتدوم هاي العلاقه
للخوه انته التاج ياربي يحميك
وبكلبي تسكن دوم ياهو اليجاريك
للخوه انته التاج ياروحي مشتاق
ارجعلي أحبك موت أذاني لفراق
يالخوتك عالراس تاج ولبسته
ولو يوم اخاوي ثنين هم انته وانته

-لعمرك ما شيء من العيش كله أقر لعيني من صديـق موافقِ
وكل صديق ليس في الله وُدُّهفإني بـه في وُدّه غـير واثـقِ
صفيِّي من الإخوان كلُّ موافقٍ صبورٍ على ما نابَ عند الحقائقِ
إن أخاك الصدق من يسعى معك و من يضر نفسه لينفعك
و من إذا ريب الزمان صد عنك شتت فيك شمله ليجمعك
و ليس أخي من ودني بلسانه و لكن أخي من ودني و هو غائب
و من ماله مالي إذا كنت معدما و مالي له إن أعوزته النوائب
أخ إن نأت دار به أو تنازحت فما الود منه و الإخاء بنازح
يبرك إن يشهد و يرعاك إن يغب و تأمن منه مضمرات الجوانح
أخ لي عنده أدب مودة مثله نسب
رعى لي فوق ما يرعى و أوجب فوق ما يجب
أولئك إخواني الذين أحبهم و أوثرهم بالود بين إخواني
و ما منهم إلا كريم مهذب حبيب إلى إخوانه غير خوان
وأخ الزمان إذا ظفرت بمثله فاشدد عليه يدا ولا تتردد
ما جادت الأزمان مثل أخوة لله تصفو دون أي مقصد

– أخوتنا زهرة في الحقول
وبسمة حب لكل الفصول

بها نستذل صعاب الدروب
ونبصر معنى الحياة الجميل
بنبقى والزمن شاهد
انا وأُخوي قلبنا واحد
وتربطنا اخوتنا
رباط الكف بالساعد
جرى طيف الأحبة في خيالي ..
وفكري لا يجول لغير غالي..
فوجهت الأكف إلى السماء..
ودعوت الله يا رب الجلال..
أظل أحبتي بظلال عرشك..
إذا اشتد الحر بلا ظلال..
وأرسلت الرسالة عهد حب ..
أجدده إلى أهل المعالي..
فرشنا في الطريق لكم قلوبا..
أحبت شخصكم حباً أكيداً..
إليك تحية رقت وراقت..
من الأحباب روضت النشيدا..
جزاك الله في الدنيا سرورا..
وفي الفردوس يمنحك خلودا.

-إن أخاك الصدق من يسعى معك———و من يضر نفسه لينفعك
و من إذا ريب الزمان صد عنك——— شتت فيك شمله ليجمعك
و ليس أخي من ودني بلسانه ———- و لكن أخي من ودني و هو غائب
و من ماله مالي إذا كنت معدما——- و مالي له إن أعوزته النوائب
أخ إن نأت دار به أو تنازحت ——– فما الود منه و الإخاء بنازح
برك إن يشهد و يرعاك إن يغب ——- و تأمن منه مضمرات الجوانح
أخ لي عنده أدب ————– مودة مثله نسب
رعى لي فوق ما يرعى ———– و أوجب فوق ما يجب
ولئك إخواني الذين أحبهم ——— و أوثرهم بالود بين إخواني
و ما منهم إلا كريم مهذب ———– حبيب إلى إخوانه غير خوان
وأخ الزمان إذا ظفرت بمثله ———- فاشدد عليه يدا ولا تتردد
ا جادت الأزمان مثل أخوة ————- لله تصفو دون أي مقصد
هموم رجال في أمور كــثـيرة———– وهمي من الدنيا اخ مساعد
نكون كروح بين جسمين قسمت ——- فجسمهما جسمان والروح واحد