كُوني شاكرة دائماً على وجود زوجك :
ذكّري نفسك أننا في عالم صعب ويعمل زوجك بكدٍ ليقدمه لكِ كل ما تحتاجينه ، لذا ، مهما فعل لا تقارنيه بالرجال الآخرين ، إلا إذا كان في الصفات الجميلة ، دعيه يعرف أنك تقدرين جهوده ، ليس فقط من خلال كلماتِك ، بل أيضًا من خلال أفعالكِ .

حاولي أن تتفهمي تقلباته المزاجية ومشاعره واحتياجاته :
على سبيل المثال : لا تبدئي في الشكوى أو لا تحملينه عبئاً من المشاكل فور عودته إلى المنزل ؛ بدلاً من ذلك قابليه بالترحاب واجعليه يشعر بالارتياح لكونه في المنزل .

كوني مرحة ، وضحوكة ومبتسمة بشكل دائم :
لا تشعرين بالخجل من أن تكوني شخصية حنونة مع زوجك وتجعلينه يشعر بالسعادة حقاً عندما يكون حولك.  عبّري عن حبك بشكل متكرر ومبدع ، بدلاً من انتظاره للقيام بذلك أولاً .

حاولي إعداد الطعام الذي يفضله :
تذكري دائماً أن التنوع هو نكهة الحياة ، كما حاولي أيضًا أن تأكلا معاً لأن هذا يعزز الرفقة بينكما .

حاولي أن ترتدي ملابس جميلة :
إرتدي الألوان والملابس التي يحبها زوجك ، ويمكنك أيضًا استخدام مساحيق التجميل ، والعطور والمجوهرات للتزيين . باختصار ، إعملي كل ما يجعلك تبدين أجمل وأكثر أناقةً في عيون زوجك .

قوما ببعض الأنشطة سوياً :
حاولا القيام بالأنشطة معًا أو على الأقل تخصيص بعض الوقت من اليوم لتعطيه انتباهك واهتمامك الكامل ، كوني صادقه في تقديره ، أظهري الاهتمام لأحداث يومه ، أنشطته ، أفكاره وآرائه.  يمكن أن تعطينه النصيحة عند الحاجة .

قُومي بصرف المال بحكمة :
حاولي إنفاق أموالكما بعناية واعملي على إبقائه على علم بالمصروفات التي سيتم إنفاق الأموال فيها . تذكري عدم إنفاق مبالغ كبيرة من المال بدون إذنه .

الاهتمام بأسرته وأقاربه :
أظهري الاهتمام لأقاربه لأن هذا الأمر يضمن لكي مكانة خاصة  في قلبه.  لا تعترضي أبداً عندما يقضي وقته في تنمية هذه العلاقات لأن هذا هو مصدر الحكمة واستثمار العمر .

لا تتسرعي إلى الغضب :
عندما يكون بينكما اختلاف في الرأي أو عندما ينتقدك زوجك ، حافظي على هدوئك وتحكمي في كلماتك ولا تتحدى سلطة زوجك في ذلك الوقت.  إستخدامي الحكمة وصلاحيات الإقناع في وقت لاحق في محاولة لشرح وجهة نظرك  .

أنظري لمميزاته وليس لعيوبه :
أنظري دوماً إلى الأفضل وليس الأسوأ فيه ، كوني متسامحة وتقبلي الاعتذارات بشجاعة بدلاً من احتضان الأحقاد بداخلك وإثارة أخطاء الماضي .

أظهري الاحترام لزوجك :
أظهري الاحترام لزوجك من خلال عدم إفشاء أحاديثكما الخاصة والسرية للآخرين ، أو عن طريق الشكوى منه إلى الناس أو مناقشة مشاكلك الزوجية مع أشخاص لا يستطيعون مساعدتك .

طاعة الزوج :
تذكري أن زوجك هو رب الأسرة وطالما أن طاعته لا ينطوي على أي خطيئة ، فمن واجبك طاعته.  قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : “أي امرأة تموت وزوجها مسرور منها ، ستدخل الجنة “.