حياته الشخصية .. يعيش حياة مستقرة وسط أسرته وأبنائه فهو متزوج ورزقه الله ب ” محمد ومسفر ونجود وجود وديما و نواف” ، هواياته المفضلة بعد القراءة والتأليف والكتابة ” الخيل ” ، فهو من الشخصيات العاشقة لركوب الخيل العربية الأصيلية ، ومن هواياته أيضا السفر فهو محب للتنقل والإستكشاف .

تعليمه وأهم وظائفه .. التحق بجامعة الدمام بقسم الرياضيات وتخرج منها وحصل على درجة البكالريوس في مجال الرياضيات، يتولى رئاسة وقيادة مجموعة من الشركات الكبرى المميزة مثل شركة أرامكو ، وسابك و سكيكو ، هذا بجانب أنه يمتلك عدد كبير من الاستثمارات في دول مختلفة مثل دبي وتركيا وأمريكا، وهذه الاستثمارات في مجال القطاعات العقارية والخدمية.

أهم وأبرز المناصب التي يتولها خالد العمار

يمتلك خالد العمار العديد من الإستثمارت في مجالات اقتصادية مختلفة، وكذلك يتولى رئاسة عدد من الشركات والمؤسسات، ومن أهم مناصبه  التالي .. ” رئيس أكاديمية التعلم  AOL ، تولى رئاسة المركز الكندي للتعليم واللغات CLC ، رئيس نظم للتدريب الصناعي، رئيس شركة التكنولوجيا الرائدة ، تولى رئاسة شركة المركز الكندي المخصص للخدمات الطبية ، رئيس خيرات الخليج للطاقة ، تولى رئاسة مجلس المديرين في شركة خيرات الشرق القابضة ، بداية من عام 2009 ميلاديا وحتى عام 2010 ميلاديا تولى رئاسة شباب الأعمال بالمملكة في مجلس الغرف ، رئيس أول ملتقى لشباب الأعمال بالمنطقة الشرقية” .

عضوياته .. حصل على مجموعة من العضويات العقارية والتجارية منها “عضوية مجلس إدارة رتاج العقار العقارية، عضوية مجلس الإدارة في بوفيدا العقارية، عضوية عضو مجلس الإدارة في Tuasa بتركيا، أما بالبحرين فلقد حصل على عضوية مجلس إدارة شركة Ghraph العقارية ، اصبح من أعضاء مجلس الأعمال السعودي الكندي ، انضم إلى أعضاء إدارة غرفة تجارة وصناعة المنطقة الشرقية وأصبح عضو بها” .

مؤسساته .. قام بالمشاركة في تأسيس كل من ” اللجنة الوطنية لشباب الأعمال بالمملكة في مجلس الغرف السعودية وكان ذلك في عام 2006ميلاديا ، و الغرفة الصناعية والتجارية السعودي بالمنطقة الشرقية وكان ذلك في عام 2008 ميلاديا وهو الان يتولى منصب نائب رئيس مجلس شباب الأعمال بالغرفة ” .

مؤلفاته وكتاباته .. أما عن أشهر أعماله فهي كتاب ” نقوش في جدران الثلاثين ” وهو مكون من جزئين ، وكتاب قانون من قوانين المتميزين، كتاب كيف تصبح رائد أعمال ناجح؟ .. أما عن كتاب نقوش في جدران الثلاثين فهو كتاب مميز أبدع فيه العمار، فقام بكتابة بعد الكلمات التي اثارت ضجة بداخل القارئ منها مقولته ” في متحف سنين العمر.. تستغرب أننا لانزال نحتفظ بأشياء.. لا قيمة لها! سببت لنا جراحاً غائرة!” .. أما عن قصة الكتاب فهي تدور حول الكفاح والأخلاص وبناء نفس، فهو يجسد نموذج للرجل العصامي الناجح ، أستعان في كتابه بأسلوب فلسفي رائع يجعل القارئ لا يمل من قرائته.