من بين أبرز الروائين بالمملكة الهاشمية الأردنية الشاعر ” أيمن العتوم “، جاء ميلاده في عام  1972 ميلاديا وهو الان يبلغ من العمر 45 عام ، قام بكتابة عدد كبير من الروايات التي حققت نجاحات كبيرة خاصة لأن اغلبها كانت مقتبسة من الواقع، ومنها تم سردها بطرق شعرية رائعة جذبت القارئ بأسلوبها،وكان من أشهرها رواية يا صاحبي السجن التي كانت تسرد فترة من حياة العتوم نفسه،ورواية يسمعون حسيسها ،تابع السطور القادمة وتعرف على سطور من حياة الروائي أيمن العتوم ..

لغة العربية في أكثر من مدرسة بالأردن في عام 1997 ميلاديا تولى وظيفة في مجال الهندسة المدنية حيث عمل مهندس تنفيذي في مواقع انشائية.

المسجد الأقصى عام2009 ، عام 2012 ميلاديا ديوان نبوءات الجائعين ، عام 2013 ميلاديا ديوان قلبي عليك حبيبتي ، ديوان الزنابق لعام 2015″.

غلاف ديوان نبوءات الجائعين
غلاف ديوان نبوءات الجائعين

المسرحيات .. أهم ماقدمه “عام 1989 ميلاديا مسرحية المشردون ، عام 2002 ميلاديا مسرحية مملكة الشعر”.

الروايات .. أبدع أيمن العتوم في تأليف مجموعة من أروع الرويات بعضها كان يجسد جزء من حياته الشخصية مثل رواية ” رواية يا صاحبي السجن”، ومن أبرز رواياته التالي  ..

رواية يا وجه ميسون .. أولى رواياته قام بكتابتها عام 1999 ميلاديا ، أما عن أحدثها فهي تدور حول فلسفة الحب.

رواية يا صاحبي السجن .. من أشهر وأفضل الروايات التي قدمها العتوم، مكونة من 344 صفحة تولت أمر نشرها  المؤسسة العربية للدراسات والنشر في بيروت وكان ذلك في عام 2012ميلاديا، أكثر مايميز هذه الرواية هو ان الكاتب أتبع في سرد أحدثها الطريقة الشعرية، أما عن أحدثها فهي تدور حول تجربة الشاعر الشخصية التي مر بها بداية من عام 1996 ميلاديا وحتى نهاية عام 1997 ميلاديا، أما عن تفاصيل الرواية فهي تتجسد حياة الكاتب في السجون تحديدا في ثلاثة سجون وهما ” سجن المُخابرات، وسجن الجويدة، وسجن سواقة “.

رواية يسمعون حسيسها .. تتكون هذه الرواية من حوالي 365 صفحة ،تم اصدارها عام 2012 عن طريق المؤسسة العربية للدراسات والنشر في بيروت أما عن قصتها فهي تدور حول احدى السجناء الذين قضوا من عمرهم 17 عام في إحدى سجون سوريا ، وكان سبب اعتقاله سياسي، تم أصدار 7 نسخ من هذه الرواية .

رواية يسمعون حسيسها
رواية يسمعون حسيسها

كما قام أيضا بتأليف وكتابة ونشر عدد من الروايات الاخرى مثل ” رواية نفر من الجن ، رواية ذائقة الموت ، رواية حديث الجنود” .