الاحترام هو العامل الرئيس الذي يتسبب في نجاح العلاقات باختلاف أشكالها ، إن كانت علاقات صداقه أو حب أو حتى في العمل فالاحترام من أفضل الصفات التي يتميز بها الأشخاص الناضجون الذين يتمتعون بعلاقات سوية مع الأخرين ، ويعد الاحترام أيضاً هو العامل الأساسي في تحضر الدول ، وتتعدد تعريفات الاحترام وصورة .

فهناك احترام الآراء واحترام الحريات وأيضاً حرية الإبداع التي تخص المجالات الأدبية والفنية ، ولذلك فقد ترك لنا العديد من الحكماء والأدباء الكثير من الحكم والأقوال المأثورة عن الاحترام

–  لقد اقتنعت أكثر من أي وقت مضى بحقيقة أنّ السيف لم يكن هو من فاز بالمكانة للإسلام في تلك الأيام، بل كانت البساطة والاحترام الدقيق للعهود.

– أعترف أن من أصعب الأمور على نفسي فقدان احترامي لروح كنت أحمل لها الكثير من الاحترام.

– إنّ العالم أحوج ما يكون إلى رجل في تفكير محمد صلى الله عليه وسلم.. هذا النبي الذي وضع دينه دائماً موضع الاحترام والإجلال فإنّه أقوى دين خالد خلود الأبد.

– أحتقر الناس الذين لا دموع لهم، فهم إما جبابرة أو منافقون، وفي الحالتين هم لا يستحقون الاحترام.

– الحب والصداقة والاحترام لا توحّد الناس مثلما تفعل كراهية شيء ما.

– لا تُحاول أن تبحث عن الوجه الثّاني من أيِّ شخصٍ حتّى لو كُنت متأكِّد أنّه سيّء.. يكفِي أنّه احترمك، وأظهر لك الجانبَ الأفضلَ منه.

– تعجبني الأرواح الراقية التي تحترم ذاتها وتحترم الغير، تطلب بأدب تشكر بذوق وتعتذر بصدق.

– الحب دون احترام متقلب وسريع الزوال، والاحترام دون حب واهن وبارد.

– العقل الواعي هو القادر على احترام الفكرة حتى ولو لم يؤمن بها.

– الحياة المليئة بالأخطاء أكثر نفعاً وجدارة بالاحترام من حياة فارغة من أي عمل.

– لا يمكن لهم سلب احترامنا للذات، إذا لم نعطهم إياها.

– لدينا مشكلات كثيرة عالقة لا تحل إلّا عن طريق الاعتذار والاحترام المتبادل، وإن من طبيعة الأشخاص المحترمين أنهم يمنحون الاحترام لمن يستحقه ولمن لا يستحقه.

– ليس أحقر من احترام مبني على الخوف.

– يتخلل احترام الذات جميع جوانب حياتك.

– الذين يتظاهرون بأنهم على حق دوماً يفقدون الاحترام لأن جميع الناس تراهم على أنهم مخادعون.

– احترامك للناس يكسبك محبتهم، ولا يفقدك مهابتك.

– إنّ احترام الذات واحترام العقل واحترام الفكر الحر يدعونا إلى الصدق مع أنفسنا والبعد عن خدعها بكبرياء وجحود.

– احترام الكبار أمر يمارسه الجميع تقريباً ويشعرون أنه واجب ملزم لا يحيد عنه إلّا متمرد.

– أن تستحق الاحترام ولا تحصل عليه خير من أن تحصل عليه وأنت لا تستحقه.

– احترم غيرك احتراماً لإنسانيته.. أياً كان سِنّه وأياً كان مركزه ووضعه في المجتمع، فهو مثلك إنسان.

– إنّ أعظم سعادة للرجل المفكر هو أن يفهم ما يستطيع أن يفهمه ويتقبل باحترام ما لم يستطع أن يفهمه.

– إنّ الافتقار إلى احترام وتقدير الذات يؤثر على كافة مناحي الحياة في الفرد وهو أمر مخيف.

– ابسط وجهك للناس تكسب ودهم، وألن لهم الكلام يحبوك، وتواضع لهم يجلوك.

– الإنسان بأخلاقه وصفاته وتعامله مع الآخرين يفرض على من يقابله أن يحترمه ويوقره، فعلينا التحلي بأعظم الصفات ونقابل الإساءة بالإحسان وأن نسامح من أخطأ ولا نهينه.

– اقتحمونا بأرواحهم الراقية وتواجدهم العبق برائحة المحبة والاحترام.

– إن لم نستطع أن نتحالف فعلينا أن نتعاون، وإن لم نستطع أن نتعاون فعلينا أن نتبادل الاحترام.

– لا يمكن لأحد أن ينال الاحترام عن طريق فعل ما هو خاطئ.

– أعترف أن من أصعب الأمور على نفسي فقدان احترامي لروح كنت أحمل لها الكثير من الاحترام.

– عندما أتحدّث مع طفل يثير في نفسي شعورين: الحنان لما هو عليه، والاحترام لما سوف يكونه.

– العقل الواعي هو القادر على احترام الفكرة حتى ولو لم يؤمن بها.

– الحب والصداقة والاحترام لا توحد الناس مثلما تفعل كراهية شيء ما.

– إن احترام النفس أول دلائل الحياة.

– حب البشر دون احترام يعني اعتبارهم حيوانات مفضلة ، و إطعامهم دون حب يعني معاملتهم كحيوانات حقيرة.

– إن الأمم الراقية لم ترتفع إلا بالعمل و بالاحترام ما يعمله أفرادها

– لقد اقتنعت اكثر من اي وقت مضى بحقيقة ان السيف لم يكن هو من فاز بالمكانة للإسلام في تلك الايام ، بل كانت البساطة و الاحترام الدقيق للعهود.

– لدينا مشكلات كثيرة عالقة لاتحل الا عن طريق الاعتذار والاحترام المتبادل. وان من طبيعة الاشخاص المحترمين انهم يمنحون الاحترام لمن يستحقه ولمن لا يستحقه.

– العقل الواعي هو القادر على احترام الفكرة حتى ولو لم يؤمن بها.

– عندما أتحدث مع طفل يثير في نفسي شعورين: الحنان لما هو عليه، والاحترام لما سوف يكونه.

– أعترف ان من أصعب الأمور على نفسي فقدان احترامي لروح كنت أحمل لها الكثير من الاحترام .

– إنني أكن الاحترام لكل من خالفني كما أكنّه لمن لكل من وافقني وأقدر حتى أولئك الذين يشتدون أو يقسون.

– اللهجة المهذبة المخيفة.. أحيانا يكون التهذيب مرعبا أو يسبب التوتر أكثر من قلة الأدب بمراحل.. في بريطانيا أيام الإعدام القديمة كانوا يرسلون إلى السجين رسالة تقول: تقرر إعدامكم مع فائق الاحترام، لا يا سيدي، اشتمني واتركني حيا؛ لا أريد تهذيبك هذا.