جامعة لودفيغ ماكسيميليان ، من أفضل الجامعات البحثية في المانيا ، و تعتبر هذه الجامعة من أكبر الجامعات ، استقبالا للطلاب كما أنها تعد إحدى الجامعات الرائدة في أوروبا ، و ذلك لتميزها في كافة مستويات التدريس و البحث العلمي .
نبذة عن جامعة لودفيغ ماكسيميليان
– تم إنشاء الجامعة في عام 1472 ، على يد دوق لودفيج التاسعة و كان ذلك في انجولشتادت ، و بعدها انتقلت الجامعة في عام 1800 إلى لاندشوت الملك ماكسيميليان الأول ، و تم إعلان الجامعة رسميا في عام 1802 .
– جامعة لودفيغ ماكسيميليان ، منذ القرن التاسع عشر تم إعتبارها واحدة ، من أهم جامعات أوروبا فقد تخرج من الجامعة 34 شخصية ، حائزة على جائزة نوبل ، كما أن الجامعة تحتل المركز الثالث عشر عالميا .
– من أشهر خريجي الجامعة ماكس بلانك و أوتو هان ، و البابا بنديكت السادس عشر ، و فرينر هايزنبرج و غيرهم ، و قد لقبت الجامعة مؤخرا بجامعة النخبة .
– الجامعة الآن هي ثاني أكبر الجامعات في المانيا ، إستقبالا للطلاب ، حيث يصل عدد الطلاب بها إلى ما يتعدى 50 ألف طالب ، كما أن الجامعة تحتوي على مستشفى جامعي ، من أفضل مستشفيات المانيا .
– قدمت الجامعة عدد كبير من الأبحاث العلمية الهامة ، و من أهم هذه الأبحاث أبحاث تخصصت في علم القانون ، و أخرى في العلوم الاجتماعية و الاقتصادية ، و أخرى في العلوم و الطب و غيرها .
– الجامعة تستقبل أكثر من 130 جنسية عالمية ، فضلا عن أنها تقدم عدد كبير ، من المناهج الدراسية المتميزة .
السرطان ، و علاج القلب و الأوعية الدموية .
خدمات البحث العلمي
توفر الجامعة للطلاب كافة التسهيلات ، التي تساعدهم على الارتقاء بمعدلات البحث العلمي ، من خلال عدد كبير من المعامل المتخصصة ، فضلا عن التسهيلات المقدمة من أهم الشركات العالمية ، و من خلال هذه المراكز البحثية ، تم تقديم عدد كبير من الأبحاث التي ، كان لها كبير الأثر في العالم .
التأهيل لسوق العمل
تسعى الجامعة بشكل مستمر ، على توفير أفضل الدورات التدريبية و الندوات ، التي تساعد الطلاب على أن يرتادوا سوق العمل بسهولة ، فيما بعد و ذلك من خلال إلحاقهم بالتدريبات العملية ، في أفضل الشركات و المؤسسات لمجالات تخصصاتهم ، فضلا عن الاعتماد على تعليمهم أحدث الأبحاث و المعلومات ، في تخصصاتهم من أجل الارتقاء بستواهم العلمي الأكاديمي ، و التطبيقي على حد سواء .
الخدمات الترفيهية للطلاب
من خلال هذه الخدمات يتم توفير عدد كبير من الدورات التدريبية ، في مختلف المجالات التي يهواها الطلاب ، فضلا عن إقامة مسابقات بشكل مستمر ، في مختلف هذه المجالات ، و من أهم تلك المجالات مجال التمثيل و الموسيقى و الغناء ، و الرسم و الأعمال اليدوية .