هناك العديد من الأعشاب التي يُعتقد أنها تساعد على الحمل، بما في ذلك:

  • البابونج: البابونج له خصائص مضادة للالتهابات يمكن أن تساعد في تحسين وظيفة المبيضين.
  • الماكا: الماكا هي عشبة من جبال الأنديز يُعتقد أنها تزيد من الرغبة الجنسية وإنتاج الحيوانات المنوية.
  • عشبة كف مريم: عشبة كف مريم لها خصائص مضادة للأكسدة يمكن أن تساعد في حماية الخلايا من التلف.
  • الزنجبيل: الزنجبيل له خصائص مضادة للالتهابات يمكن أن تساعد في تخفيف أعراض متلازمة تكيس المبايض، وهي حالة يمكن أن تجعل الحمل أكثر صعوبة.
  • الكركم: الكركم له خصائص مضادة للأكسدة يمكن أن تساعد في حماية الخلايا من التلف.
  • الزعتر: الزعتر له خصائص مضادة للالتهابات يمكن أن تساعد في تخفيف أعراض متلازمة تكيس المبايض.
  • القراص: القراص له خصائص مضادة للالتهابات يمكن أن تساعد في تحسين وظيفة المبيضين.
  • حب الرشاد: حب الرشاد له خصائص مضادة للالتهابات يمكن أن تساعد في تحسين وظيفة المبيضين.

كيفية استخدام الأعشاب للمساعدة على الحمل

يمكن استخدام الأعشاب للمساعدة على الحمل بعدة طرق، بما في ذلك:

  • شاي الأعشاب: يمكن صنع شاي الأعشاب عن طريق غلي الأعشاب في الماء الساخن. يمكن تناول شاي الأعشاب بانتظام.
  • مكملات الأعشاب: يمكن أيضًا تناول الأعشاب كمكملات غذائية. تتوفر مكملات الأعشاب في شكل كبسولات أو أقراص أو مسحوق.

نصائح أخرى للمساعدة على الحمل

بالإضافة إلى استخدام الأعشاب، هناك بعض النصائح الأخرى التي يمكن أن تساعد على الحمل، بما في ذلك:

  • تناول نظام غذائي صحي ومتوازن.
  • ممارسة الرياضة بانتظام.
  • التخلص من السموم من الجسم.
  • النوم الكافي.
  • إدارة الإجهاد.

تحذيرات

من المهم استشارة الطبيب قبل تناول أي أعشاب، خاصة إذا كنت تتناول أي أدوية أو لديك أي حالات صحية.

الدراسات حول فعالية الأعشاب للمساعدة على الحمل

هناك بعض الدراسات التي تشير إلى أن بعض الأعشاب قد تساعد على الحمل، ولكن هناك حاجة إلى مزيد من البحث للتأكد من فعاليتها.

وجدت إحدى الدراسات أن تناول مكملات الماكا لمدة 12 أسبوعًا أدى إلى زيادة عدد الحيوانات المنوية وحركة الحيوانات المنوية لدى الرجال المصابين بالعقم.

وجدت دراسة أخرى أن تناول مكملات عشبة كف مريم لمدة 12 أسبوعًا أدى إلى زيادة عدد البويضات الناضجة لدى النساء المصابات بالعقم.

وجدت دراسة ثالثة أن تناول شاي البابونج يوميًا لمدة 3 أشهر أدى إلى زيادة فرص الحمل لدى النساء المصابات بمتلازمة تكيس المبايض.

ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن هذه الدراسات صغيرة ولا يمكن تعميم نتائجها على جميع النساء.