مزايا لغات البرمجة الهيكلية

تتمتع لغات البرمجة الهيكلية بالعديد من المزايا، من أبرزها:

• سهولة الفهم والتنفيذ: تتميز لغات البرمجة الهيكلية ببنية واضحة ومنظمة، مما يجعلها سهلة الفهم والتنفيذ.
• سهولة الصيانة والتحديث: نظرًا لسهولة فهمها، تعد لغات البرمجة الهيكلية سهلة الصيانة والتحديث.
• الكفاءة في التعبير عن المفاهيم البرمجية البسيطة: تتميز لغات البرمجة الهيكلية بالكفاءة في التعبير عن المفاهيم البرمجية البسيطة.

عيوب لغات البرمجة الهيكلية

تتمتع لغات البرمجة الهيكلية أيضًا ببعض العيوب، من أبرزها:

• صعوبة التعبير عن المفاهيم البرمجية المعقدة: قد يكون من الصعب التعبير عن المفاهيم البرمجية المعقدة باستخدام لغات البرمجة الهيكلية.
• قلة المرونة: قد تكون لغات البرمجة الهيكلية أقل مرونة من لغات البرمجة الغير هيكلية.

مزايا لغات البرمجة الغير هيكلية

تتمتع لغات البرمجة الغير هيكلية بالعديد من المزايا، من أبرزها:

• الكفاءة في التعبير عن المفاهيم البرمجية المعقدة: تتميز لغات البرمجة الغير هيكلية بالكفاءة في التعبير عن المفاهيم البرمجية المعقدة.
• المرونة: تتمتع لغات البرمجة الغير هيكلية بدرجة عالية من المرونة.
• القدرة على معالجة البيانات بطريقة غير خطية: تتمتع لغات البرمجة الغير هيكلية بالقدرة على معالجة البيانات بطريقة غير خطية.

عيوب لغات البرمجة الغير هيكلية

تتمتع لغات البرمجة الغير هيكلية أيضًا ببعض العيوب، من أبرزها:

• صعوبة الفهم والتنفيذ: قد يكون من الصعب فهم وتنفيذ لغات البرمجة الغير هيكلية.
• صعوبة الصيانة والتحديث: قد يكون من الصعب صيانة وتحديث لغات البرمجة الغير هيكلية.
• قلة الكفاءة في التعبير عن المفاهيم البرمجية البسيطة: قد تكون لغات البرمجة الغير هيكلية أقل كفاءة في التعبير عن المفاهيم البرمجية البسيطة.

الخاتمة

تعتمد اللغة البرمجية المناسبة على نوع التطبيق الذي يتم تطويره. فبالنسبة للتطبيقات البسيطة، قد تكون لغات البرمجة الهيكلية كافية. أما بالنسبة للتطبيقات المعقدة، فقد تكون لغات البرمجة الغير هيكلية